Detailed Notes on حوار مع النخبة
Detailed Notes on حوار مع النخبة
Blog Article
إلقاء القبض على شخص أقدم على قتل أحد الأشخاص في لواء الرمثا
من ناحية أخرى، عبر ضيف شرف المنتدى الدكتور حسام موافي عن سعادته بوجوده على أرض دولة الإمارات التي جعلت من قيم التسامح والتعايش السلمي وقبول الآخر أسلوب حياة، وهذا نهج أصيل في الدين الإسلامي الذي أقر بأن الاختلاف سنة من سنن الله في كونه، موجهاً الشكر إلى مؤسسة سعيد لوتاه الخيرية والقائمين عليها على استضافته في هذا المنتدى.
انهيار المنظومة التعليمية، حيث لم تتخرج دفعة واحدة في الجامعات طوال سنوات حكمهم.
تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا
وفي استماتته العمياء تلك لا يرى هذا التحالف ما يتعرض له الشعب من إبادة جماعية وتهجير قسري، ونهب منظم من قبل حليفه الجديد مليشيا الدعم السريع التي يعتمد عليها لتنفيذ رؤيته الإقصائية والانتقامية.
"ويميز غرامشي بين صنفين من المثقفين، هما المثقف التقليدي، أي الذي تكون ثقافته متوارثة عبر الأجيال، مثل الأطباء، والمهندسين والفنانين، وغيرهم أي أنهم يمتلكون أيديولوجية متوارثة من جيل إلى آخر.
محمد الفكي سليمان: سنعلن تشكيل البرلمان نهاية الشهر الجاري ولا مكان للعسكر فيه
محمد سليم العوا: توفي في الرياض ودفن في المدينة المنورة، وقبره بالمناسبة في المدينة بجوار قبر الإمام مالك بن أنس، سبحان الله. فلما عملنا تأبينه بعد أربعين يوما من وفاته عملنا حفلة تأبين في جمعية الشبان المسلمين، الجمعية دورين يعني لم يكن في الدورين موضع لقدم حوار مع النخبة وفيها ساحة ملعب الكرة الطائرة وكرة السلة، الساحة لم يكن فيها موضع لقدم ومنع وقوف السيارات في الشارع والمشي فيه لكثرة الناس، فدول العلماء دول الذين "بيننا وبينهم الجنائز".
التميز والإنجازات: يجب أن تكون الشخصية المرشحة قد حققت إنجازات بارزة في مجالها، سواء كان ذلك في الأعمال، الفن، الرياضة، العلوم، أو أي مجال آخر يبرز التفوق والابتكار.
وزير الخارجية يصل بيروت على متن طائرة مساعدات أردنية للأشقاء في لبنان
محمد سليم العوا: طبعا، تاسع دولة، تاسع دولة في العالم يهاجر إليها المصريون، قبل اليونان اللي بيننا وبينها علاقات تاريخية بقى لها ألف سنة!
تخصيص المحتوى بما يتناسب مع شخصيتك: نحرص على أن يعكس الخبر صورتك الحقيقية بما يتناسب مع رؤيتك وطموحاتك، لضمان أن تكون التغطية متوافقة مع شخصيتك العامة.
محمد سليم العوا: نحن طبعا ما المقصود بالنخبة قلناه في أول الحلقة وما فيش داعي..
كان ذلك القرار أداة مهمة لتنفيذ خطة أميركية لاختراق المجتمع السوداني، وتغيير هويته عبر وسائل ناعمة، وهي الخطة التي ساهمت مع عوامل أخرى في إشعال حرب تتواصل منذ أكثر من عام، وتتمدد أفقيًا ورأسيًا، معرضة وحدة البلاد ومستقبلها لخطر انقسام وشيك.